الثلاثاء، 26 أبريل 2016

تَخاريف نُص مِيتر عَقلُه طَار (83) - الجدة بطة. :)

حاسة إني لو كبرت و ربنا أدام في عُمري إن شاء الرحمن، نفسي أطلع شبه 'الجدة بطة' .. شكلاً علشان إحنا الإثنين قصيرين زيّ بعض .. انما انا لا أنت ليها و لحلاوتها بصِلة .. نفسي اكون زيها وشخصيتها وشطارتها وتصرفاتها وطيبتها وحنيتها وحنانها وحزمها وشدتها وهزارها وخفة دمها في نفس الوقت. :) الجدة بطة مثلي الأعلي و أتمني إني يبقي عندي رُبع من الرفاهية بتاعتها وإني أدلع أحفادي زيها و أطلع بعمل فطيرة تُفاح حلوة و معتبرة زي بتاعتها. :) والسؤال هنا، إمتي هسيب الكوكب اللعين دة و أهاجر مدينة البط ؟! ولا هو حتي مدينة البط قفلوا الفيزا للمصريين .. :/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق