الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016

تَخاريف نُص مِيتر عَقلُه طَار (95) - ورُبما ..

ورُبما يَكمُن جهادنا في هذا الزمان في سعينا لغرس فسيلة ومحاولاتنا المُستمرة - حتي وان لم نغرسها قط - واليقين وحُسن الظن بأن لها أثر يُذكَر رغم كُل ما يحدُث حولنا ليُثبت مِراراً غير ذلك .. رغم الظلام الشديد الذي يعترينا كُل لحظة ويُلقي في نفوسنا ما يرهقها .. رغم كُل ما يُثقِل قلوباً ويؤرق أرواحناً ظنت أنها قد تجد في الدُنيا دار عدل وسلام .. رغم كُل الشِِتات .. ولمثل أيام كهذه، هُناك آخرة ...
#تخاريف #٢٦_عاماً_مضي_دون_أثر_يُذكَر #الله_غالِب #عن_عُمره_فيما_أفناه 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق