حاسة إني لو كبرت
و ربنا أدام في عُمري إن شاء الرحمن، نفسي أطلع شبه 'الجدة بطة' .. شكلاً علشان إحنا
الإثنين قصيرين زيّ بعض .. انما انا لا أنت ليها و لحلاوتها بصِلة .. نفسي اكون زيها
وشخصيتها وشطارتها وتصرفاتها وطيبتها وحنيتها وحنانها وحزمها وشدتها وهزارها وخفة دمها
في نفس الوقت. :) الجدة بطة مثلي الأعلي و أتمني إني يبقي
عندي رُبع من الرفاهية بتاعتها وإني أدلع أحفادي زيها و أطلع بعمل فطيرة تُفاح حلوة
و معتبرة زي بتاعتها. :) والسؤال هنا، إمتي هسيب الكوكب اللعين دة و أهاجر مدينة البط ؟! ولا
هو حتي مدينة البط قفلوا الفيزا للمصريين .. :/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق